اعتنت المدارس بالّلغة العربيّة عناية خاصّة في القسمين الأهليّ والعالميّ، ورعت مواهب التّأليف الأدبيّ عند طلابها ونمَّتها وطبعتها قصصًا مكتوبة بأقلام الطّلاب ضمن مشروع «المؤلف الصغير»؛ سـتبقى ذكرى طيّبة يفخر بها الطّالب والمدرسة. كما ننتقي لطلابنا أجمل أشعار العرب، ونحثُّهم على حفظها، وإلقائها أجمل إلقاءٍ مُتَحَدِّين رهبة الوقوف أمام الجمهور، ونضع بين يدي طلابنا أبلغ الخطب العربية، ونلهب شعلة المنافسة بينهم، لنكتشف مَلَكاتِ الإلقاء فيهم ونطوِّرَها.