أهمية الأنشطة الرياضية في المدرسة – المدرسة ليست للتعليم فقط

الأنشطة الرياضية في المدرسة , الرياضة المدرسية , الأنشطة المدرسية , الأنشطة الرياضية للطلاب , مدرسية دولية في الرياض , مدرسة خاصة في الرياض

 

الأنشطة الرياضية المدرسية إحدى الوسائل المهمة لتكوين شخصية الطفل فهي فرصة للقاء والتواصل والاندماج وبناء العلاقات وتبادل الخبرات وتعلم العادات الصحية وترسيخها لتحقيق توازن نفسي ووجداني ضروري يعين على الدراسة والتحصيل.

 

دور الأنشطة الرياضية المدرسية في حياة الأطفال والطلاب

الأنشطة الرياضية في المدرسة , الرياضة المدرسية , الأنشطة المدرسية , الأنشطة الرياضية للطلاب , مدرسية دولية في الرياض , مدرسة خاصة في الرياض
الأنشطة الرياضية في المدرسة , الرياضة المدرسية , الأنشطة المدرسية , الأنشطة الرياضية للطلاب , مدرسية دولية في الرياض , مدرسة خاصة في الرياض

– المرح: كل الرياضات قائمة على فكرة المتعة والمرح وهي الدافع الأول لممارستها.

– ليست نشاطًا بدنيًا دائمًا: تُعدّ الرياضة المدرسية في معظم التعريفات نشاطًا بدنيًا ، ومع ذلك هناك أنشطة لا تنطوي على نشاط بدني ويتم تعريفها على أنها رياضة ، مثل الشطرنج.

– ذات قواعد: فهي قائمة على قواعد وأسس لتنظيم النشاط وتحقيق غاياته.

– تدار من قبل المؤسسات المدرسية: تعدّ الرياضة المدرسية جزءًا من البرامج التعليمية للمدارس، فهي التي تحكمها وتخطط لها.

– أكثر تعقيدًا من كونها تنافسية: الغرض الرئيس من الرياضة المدرسية أن يعرف الشاب إمكاناته ويطورها ويمارس الرياضة وفق إرادته ولياقته البدنية دون كبير شأن للتقييمات التنافسية والمقارنات مع الأقران.

    أهمية الأنشطة الرياضية في المدرسة   

ـ نشر الوعي الرياضي الموجه الداعي إلى ممارسة الرياضة لكسب اللياقة البدنية والمحافظة على صحة الجسم.

ـ تكشف الطلبة الموهوبين رياضيًّا لاستقطابهم والمشاركة ضمن فرق البطولات المدرسية والوطنية والدولية.

ـ النهوض بالتربية الرياضية داخل المؤسسات التعليمية.

ـ تهدف الرياضة المدرسية إلى إكساب الطالب كفاية بدنية وعقلية واجتماعية ونفسية تتناسب مع عمره، وتحقق توازن شخصيته.

ـ تنمية اتجاهات اجتماعية إيجابية وسلوك قويم عبر مجموعة من الرياضات الجماعية والفردية التي تعزز ثقة الفرد بنفسه، وتحفزه على التعاون مع أقرانه.

ـ الترويح عن النفس، وكسر نمطية اليوم الدراسي بتتابع حصصه، وثقل مواده.

 

دور المعلم في المراحل الأولى من المدرسة

المعلم الناجح هو من يجمع قوة المادة العلمية والكفاءة التدريسية مع الفهم الصحيح لسلوك المتعلمين وطرق التعامل معهم، ولا يغيب عنه حاجة المتعلم للشعور بالأمن والطمأنينة، ويوازن بين حق الطفل في الاستمتاع بطفولته، وواجبه في تحصيل علمي يعلي شأنه.

الأدوار المهنية للمعلم في المراحل الدراسية الأولى

يحمل معلم المراحل الأولى على عاتقه مزيدًا من المسؤوليات والمهام نظرًا لصغر سن الطالب، وحاجته في هذا العمر إلى مزيد اهتمام ورعاية، وفيما يأتي مجموعة من مهام المعلم في هذه المرحلة:

  • أن يرسخ المفاهيم والمهارات الأساسية لمادته العلمية.
  • أن يسهم بناءً على خبرته في بناء مناهج مناسبة.
  • أن يبتكر أنشطة تعليمية يستطيع عن طريقها أن يحقق أهدافه التعليمية والتربوية دون أن يشعر طلابه بالضجر.
  • أن يعي خصائص هذه المرحلة العمرية ويعتمد طرائق تدريسية مناسبة لها.
  • أن يستخدم تكنولوجيا مناسبة في تيسير عملية التعلم.
  • أن يصنع في فصله جوًّا من الألفة والأمان تربط طلابه بعضهم ببعض.
  • أن يكون قدوة حسنة لطلابه، ومثالًا يحتذى خُلقًا وعلمًا.

 

 

يهمك أيضاً : أفضل طرق المذاكرة مع طفلك في المنزل – التعليم الممتع